وحدها كانت تعطيني الأمل بالنجاة غرقا
في العطالة...
لم يكن هنالك شئ مستقيم
سوى
عدم الإنضباط المسيطر على سلوكنا..
ولم يكن هناك مجال لاستقامتنا إلا
بانكسار الرأس المتعجرف الذي يقودنا
ولا مجال لانكساره إلا باتحاد الجسد
لننفضه بعيداً
وهو أقوى
وبعيد عن النفض كبعدنا عن
الإتحاد والقوة...
تلك الهشاشة التي استطاع زرعها فينا..
بقي هو...ومضينا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق